أبــــــــو ــــــالــحـــــــوف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مـــــوقع خــــاص بعــــــائلة ( أبــــــــو ــــــالــحـــــــوف )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد ابو الحوف
عضــــو شـــــــــ حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــله ــــــــــــــــــاد
عضــــو شـــــــــ حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــله ــــــــــــــــــاد
محمد ابو الحوف


عدد الرسائل : 32
تاريخ التسجيل : 31/12/2007

خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1) Empty
مُساهمةموضوع: خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1)   خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1) Icon_minitime12008-03-30, 12:07 am

صح يمكن الموضوع قديم شوي بس والله من الاخر
بس عشان تعرفو قذارة قيادات الشعب الفلسطيني كيف بس الواحد يحكي كلمة حق بيحلقولو
هذا الشخص بس حكى شوية حكي حق حلقولوا على الناشف بعد ما كان رئيس التعبئة والتنظيم صار ولا شي.ارجو يعجبكم الموضوع.باي-من ابو الشيخ
يقول هاني الحسن في خطابه:
ـ اذا ابتسم الأعداء لنا فعلينا ان نتساءل أي حماقة ارتكبنا..؟ وعندما يرفض اولمرت شيئا فيجب أن نعلم ان نقيضه لصالحنا
ـ لقاء بوش الدولي تضليل وتخدير لـ "فتح" والقوى الشعبية في المنطقة إلى حين هبوب العاصفة الهوجاء القادمة
ـ "فتح" لم تدخل معركة غزة..الأهم هو اعادة قطاع غزة لسلطة الشرعية الفلسطينية عبر ضغوط الرياض والقاهرة ودمشق
ـ واشنطن تسعى لتشكيل قيادات فلسطينية ممن وقعوا وثيقة جنيف..قدمت تنازلات أكثر مما ورد في تعهدات بوش لشارون
ـ أؤيد حكومة فياض مبدئيا وكنت آمل أن يكون تصريحه بأن مقاومة الإحتلال عمل عبثى مقابل ثمن سياسي سوف يجبيه
ـ ملك السعودية رفض طلبا لديك تشيني بمنح اميركا قواعد لضرب ايران تجنبا لحرب سنية شيعية تمتد لمئة عام
ـ وملك الاردن رفض اقامة علاقة اتحادية مع فلسطين متمردا على سياسة اميركية تريد اتحادا مع اشلاء الضفة الغربية
ـ علينا تجنب أن نكون من ضحايا مغامرة يقوم بها بوش بهدف استعادة توازنه المفقود خلال فترتي ولايته
ـ على "حماس" أن تعلم أنها ليست فوق قدرة "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية اذا قررت مواصلة التحدي

عمان ـ "وطن":
حصلت "وطن" على نص الكلمة التي القاها هاني الحسن عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" في اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني يومي 18/19 الجاري، وقال فيها إن تحميل قطر وسوريا وايران مسؤولية انقلاب غزة تهرب من مواجهة الحقائق.
وأضاف الحسن الذي نحي مؤخرا عن منصب كبير مستشاري الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اذا ابتسم الأعداء لنا فعلينا ان نتساءل أي حماقة ارتكبنا..؟ وعندما يرفض اولمرت شيئا فيجب أن نعلم أن نقيضه لصالحنا. واعتبر دعوة الرئيبس الأميركي جورج بوش للقاء دولي لحل القضية الفلسطينية تضليل وتخدير لـ "فتح" والقوى الشعبية في المنطقة إلى حين هبوب العاصفة الهوجاء القادمة. وقال علينا تجنب أن نكون من ضحايا مغامرة يقوم بها بوش بهدف استعادة توازنه المفقود خلال فترتي ولايته.. محذرا من أن واشنطن تسعى لتشكيل قيادات فلسطينية ممن وقعوا وثيقة جنيف، واصفا هذه الوثيقة بأنها قدمت تنازلات أكثر مما ورد في تعهدات بوش لشارون. وأعلن تأييده لحكومة سلام فياض مبدئيا، قائلا كنت آمل أن يكون تصريحه بأن مقاومة الإحتلال عمل عبثى مقابل ثمن سياسي سوف يجبيه.
وفيما يتعلق بالصراع الذي حسمته "حماس" لمصلحتها في قطاع غزة قال الحسن إن "فتح" لم تدخل معركة غزة..والأهم هو اعادة القطاع لسلطة الشرعية الفلسطينية عبر ضغوط الرياض والقاهرة ودمشق. وأردف على "حماس" أن تعلم أنها ليست فوق قدرة "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية اذا قررت مواصلة التحدي.
وكشف الحسن عن أن الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية رفض طلبا لديك تشيني بمنح اميركا قواعد لضرب ايران تجنبا لحرب سنية شيعية تمتد لمئة عام. وقال غن الملك عبد الله الثاني ملك الاردن رفض اقامة علاقة اتحادية مع فلسطين، متمردا على سياسة اميركية تريد اتحادا مع اشلاء الضفة الغربية.
هنا نص الكلمة:
متلت حركة "فتح" عبر تاريخها النضالي الطويل تقاليد ثابتة شكلت بوصلة الحماية لها خلال ابحارها في الأنواء العاصفة التي ميزت القضية الفلسطينية منذ اواسط القرن الماضي، وأول هذه التقاليد ان "فتح" كانت في كل مرحلة من المراحل تبدأ بعرض الموقف السياسي باعتباره اول المنطلقات الذي تحدد من خلاله طبيعة المرحلة وما هي المهمات الملقاة على عاتق الحركة والثورة. اما القاعدة الأساسية التي لم تتغير خلال تاريخ الحركة فقد نبعت من ادراكنا التام الذي لا يتزعزع بأن التناقض الأساسي كان دائما وسيبقى مع الإحتلال الصهيوني الذي احتل ارضنا وشرد شعبنا، وهو الإحتلال الذي ما زال جاثما على صدورنا ويمنع شعبنا من نيل استقلاله بالقوة المسلحة وبكل ما يملك من وسائل. وأن اي تناقض اخر لا يرقى ولا يجب ان يرقى الى مستوى التناقض مع الاحتلال او ان يحل محله بأي حال من الأحوال.
ومن خلال المشهد السياسي الحالي الذي يجب ان يشكل قاعدة لكل تصرف فلسطيني سليم، فقد جئت الى هذه الجلسة لكي اقول لكم بأن هذه المنطقة سوف تشهد نوءا سياسيا سيعصف بها، ومن سمات النوء العاصف انه فجائي وشديد التأثير وسوف يلقي جانبا العديد من القيادات التي ظنت نفسها راسخة، وسوف تنهار بعض الحركات التي تقف في طريقه دون ان تكون قد استعدت له، ولطالما انهارت قوى سياسية واحزاب كبرى في المنطقة تحت تأثيرات الانواء السياسية والجماهيرية العاصفة، وأهمها ما شهدته ايران والعراق ولبنان من تغييرات، اضافة الى التغيرات الكبرى في الجزء العربي من افريقيا.
وهنا يتوجب على ان استذكر اسد فلسطين الشهيد ياسر عرفات الذي قاد حركة "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية عبر العديد من الانواء التى وصلت درجة التسونامي الاشد خطورة، وتمكن دائما من جعل القضية الفلسطينية ومنظمة التحرير جزءا من العاصفة، لا سفينة تتأرجح فيها، محصنا الوضع الفلسطيني من ان يلقى جانبا، وتناقضه الاساسي كان مع الاحتلال الصهيوني، وهذا لم يمنعه من التصدي للعديد من التناقضات الجانبية، ولكن ضمن حدود كونها تناقضات ثانوية، كما استطاع عرفات ان يسخر كل من كان يراه مفيدا لدفع قضية السلام الى الامام لكنه ابدا لم يسقط تحت سيطرة اي كان، كان دائما هو المسيطر وكان دائما هو الموجه، واستعمل حبل المناورة حتى نهاية اطرافه ولم يسمح له ان ينقطع، الى ان جاءت محادثات كامبد ديفد، حيث اكتشف عرفات ان ما يعرض عليه لا يزيد عن ان يكون سجنا للشعب الفلسطيني لا دولة، فقد طلب منه ان يتخلى عن موضوع اللاجئين، وطلب منه ان يتخلى عن المسجد الاقصى بأن يعطى ما تحت المسجد لليهود، ولن تكون للدولة المقترحة سيادة لا في البر ولا في البحر أو الجو، فكان رفضه باتا قاطعا لا يقبل التأويل على الرغم من نصائح البعض له بالقبول، وفي سياق الضغوط لم يكن الرد الأميركي مهذبا، فقد اومأ له جورج تنت بسبابته قائلا "سوف ترى ما نحن بك فاعلون" فأجابه عرفات: "أدعوك للسير في جنازتي لكنك لن تجد فلسطينيا واحدا يقبل بما تحاولون فرضه علي، لا اليوم ولا بعد 50 سنة"، وفي معرض رده على مادلين اولبرايت قال لها: "انتم تعرضون علينا سجنا لا دولة"، وعاد الى ارض الوطن ليرسم بصموده ثوابت العملية السياسية والتي لن يسمح لأحد بأن يتجاوزها.
جميعنا نعلم ان موفاز عرض على بوش في واشنطن (والذي لم ينجح في الحصول على تفويض من الكونغرس لضرب ايران)، ان تقوم اسرائيل بهذا العمل نيابة عن اميركا، حيث ان الجيش الاسرائيلي لا يحتاج الى تفويض من أحد، وكلنا نعلم ان اسرائيل اذ تقدم للولايات المتحدة هذا العرض، فليس من باب درء التهديد النووي الايراني عن اسرائيل فحسب، بل لانها تتوقع ان تحصل على مقابل سياسي من الولايات المتحدة، وجميعنا نعلم ان هذا المقابل يأتي فقط على حساب الشعب الفلسطيني لا غير، ومن باب التحضيرات للقيام بهذه المهمة واستيفاء الأجر، تقوم الطائرات الإسرائيلية برحلات دائمة من فلسطين الى مضيق جبل طارق، في تدريب متواصل على قطع المسافة بين المطارات العسكرية الاسرائيلية والمفاعلات الذرية الايرانية وما يتخلل ذلك من تدريب على إرضاع الطائرات في الجو. اضافة الى عروض باراك الحذرة بإعادة غزو لبنان ابتداء من العرقوب وصولا الى بعلبلك وطريق حمص وحل القضية اللبنانية العالقة وضرب سوريا في حال تدخلها. وكل هذا يقتضي ثمنا تدفعه اميركا لاسرائيل، ثمن لا يتم تسديده بالدولارات والاسلحة، بل بإنهاء القضية الفلسطينية على الشكل الذي تريده اسرائيل، والمتمثل بتطبيق وثيقة الضمانات الأميركية التي اعطاها بوش لشاورن. ومن هنا اقول ان عروض بوش حول المؤتمر الذي دعا اليه في الخريف المقبل (وهو ليس مؤتمرا دوليا بأي حال)، يأتي في باب التضليل وتخدير القوى الشعبية في المنطقة وعلى رأسها القوى الشعبية الفلسطينية بما فيها حركة "فتح" الى حين هبوب العاصفة الهوجاء القادمة.
هذه هي بعض المؤشرات السياسية التي يجب ان تحكم تحالفاتنا وتناقضاتنا المستقبلية، ولكي نواجه ما هو قادم علينا يجب علينا ان نقوم بحشد قوانا وتأمين ما يكفي من موازين قوى ذات تأثير في منطقتنا، وأول ذلك ان نؤمن الحشد الفلسطيني الداخلي ضد ورقة الضمانات الأميركية التي قدمها بوش لشارون والتي تعني حرمان الشعب الفلسطيني من دولة مستقلة ذات سيادة وكرامة، لهذا يتوجب على "فتح" ان لا تكف عن وان لا تيأس من تحقيق اسلوبها العريق بتأمين الوحدة الوطنية الفلسطينية الداخلية.
بصدد الحوار مع "حماس"
القى السيد الرئيس خطابا في افتتاحية اجتماع المجلس المركزي قال فيه انه لن يتحاور مع غزة قبل اعادة الوضع الى ما كان عليه، وانا اليوم احدد أمامكم موقفا واضحا هو انه لا خلاف على خطورة ورفض ما فعلته "حماس" في قطاع غزة، فنحن جميعا ندين فصل غزة عن الضفة كما ندين استيلاء "حماس" على مقرات الرئاسة والمقرات التابعة للأمن الوطني وعلى السلطة ونرفض الملاحقات التي يتعرض لها الفتحاويون وغيرهم في القطاع، ونحن جميعا نؤكد على وحدة جناحي الوطن بمحافظاته الشمالية والجنوبية، كما اننا نعلن بأن الجرائم التي ارتكبت في حق المناضلين الفتحاويين وبيوت رموز الثورة ومقرات السلطة لن تمر دون ان ينال مرتكبوها القصاص العادل أمام المحاكم الفلسطينية.
نحن في حركة "فتح" لسنا من اتباع مدرسة الثأر، ولا نحذو حذو الجاهلية في نموذجها القائل "وما أنا الا من غزية ان غزت غزوت" لكننا نسير على هدى تقاليد الإسلام السمحاء التي تؤمن بالقصاص العادل، وهو القصاص الذي سوف تنزله حركة "فتح" في كل من اعتدى عليها أو على اي من ابنائها وأبناء شعبنا ومرافقه ومقدساته بعد محاكمة عادل.
الحوار واجب ومشروط
انني اضم صوتي الى صوت السيد الرئيس من حيث ان الحوار واجب ومشروط، واجب لأن اكثر الامور اهمية في هذه الايام هي اعادة قطاع غزة الى سلطة الشرعية الفلسطينية بالسرعة القصوى، بغير ذلك ومع مرور الزمن فسوف يتكرس الانفصال بين جناحي الوطن وسوف يتشكل كيانين سياسيين يصعب مع الزمن توحيدهما، مما سوف يتيح لاسرائيل فرصة اللعب على التناقضات المحتومة التي سوف تنشأ بينهما، وسوف تدعي اسرائيل بأن الفلسطينيين حققوا حلمهم بإقامة دولة لهم في غزة، وسوف ينظر العالم لنا باستخفاف ولسان حالهم يقول اننا لسنا جديرين بدولة، ويصبح امر الوصاية الدولية بديلا عن طموحاتنا بالاستقلال والحرية واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
كما انني اضم صوتي لصوت الرئيس من حيث ان الحوار يجب ان يكون مشروطا بإعادة الامور الى ماكنت عليه قبل الانقلاب في غزة، وتصويب كل الأخطاء التي ارتكبت في قطاعنا الحبيب، وتقديم كل من ارتكب جريمة بحق الافراد والممتلكات الى المحاكم النظامية العادلة. ولكن السؤال يبقى كيف؟
كيف يمكن ان نصل الى تحقيق ذلك؟ هل بالخوض في حفلة شتائم ووليمة نهش، لن نحقق فيها سوى تكريس عدم احترام العالم لنا، ام بوضع آلية لتحقيق هذا الهدف، وهو الأمر الذي يجب ان نرصد له مواردنا البشرية والمادية في حركة "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية لكي نجبر "حماس" لكي تعود عن غيها في قطاع غزة وان تعيد الامور الى سابق عهدها.
مما لا شكل فيه انه ليس هناك سوى خيارين لتحقيق هذا الامر.
اول هذين الخيارين هو الخيار العسكري، بحشد ما يكفي من قوة وتأمين وصولها الى مشارف القطاع لتحقيق الحسم العسكري المضاد، ولا اقول لتحرير غزة لان التحرير لا يكون الا من الاحتلال الاسرائيلي، ونحن نعلم ان هذا الامر متعذر لأسباب عديدة، اولها وأهمها ان "فتح" ترفض مبدأ الحسم العسكري في مجال التناقضات الثانوية مع أي فصيل فلسطيني، ودعوني اذكر بأن حركة "فتح" لم تهزم في قطاع غزة عسكريا لأن حركة "فتح" لم تدخل المعركة اصلا، فمثل هذه الحروب بعيدة عن ذهنية حركة "فتح" ومبادئها، وانا هنا اوجه التحية لكل فتحاوي في قطاع غزة رفض مبدأ الاقتتال الداخلي، لان "فتح" علمتنا ان نكون اسودا في مواجهة الاحتلال وان نكون رحماء في ما بيننا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aboud.hassan
V.I.P
V.I.P
aboud.hassan


ذكر عدد الرسائل : 354
العمر : 30
الموقع : Palestine
العمل/الترفيه : Student
المزاج : CooL
تاريخ التسجيل : 14/12/2007

خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1)   خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1) Icon_minitime12008-04-15, 2:18 pm

شو يا ابو الشيخ كاتب جريدة
مشكور على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aboud.yoo7.com
 
خطاب هاني الحسن في المجلس المركزي2007/ ل 18 فما فوق1(1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع ل خطاب هاني الحسن (2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أبــــــــو ــــــالــحـــــــوف :: القـسـم العــــــــــــــــــــــام :: قــسم الحـــــــــوار الجـــــــــــاد-
انتقل الى: